
سُمي هذا المتحف والمقبرة باسم القائد الذي لعب دورًا رئيسيًا في حصار فاماغوستا في القرن السادس عشر، حيث استخدم مناورة سمحت لقواته بمهاجمة الدفاع وإجبار فاماغوستا على الاستسلام.
ومع ذلك فقد القائد حياته في نهاية المطاف في هذه العملية. دفن بقايا جثمانه في المتحف. لقد رُمم هذا المبنى في عام 1968 وتم تحويل الواجهة إلى متحف صغير يضم المعارض الإثنوغرافية والأثرية. بالإضافة إلى ذلك يستخدم العديد من الأتراك والقبارصة الموقع كمكان للحج.