لوفو (3/5)

مع وجود مائة مقيم دائم فقط هناك، فإن لوفو هو المكان المثالي للزوار للعثور على قسط من الاسترخاء في قبرص. 

كانت الغزوات العربية التي سبقت حقبة فرانك في القرن الثاني عشر تعني أن السكان القبارصة أجبروا على التخلي عن السواحل والانتقال إلى الداخل، وجعلت التلال الكبيرة المحيطة بهذه القرية مكانًا محميًا بشكل جيد ومطلوبًا للاستقرار. 

منذ هذا الوقت تشتهر لوفو بتضاريسها الجبلية الخلابة ومبانيها ذات اللون الكريمي والنباتات الخضراء.

كتب بواسطة أحمد

خبير سياحي متخصص في آليات تفعيل و تنظيم حركة السياحة الدولية، تتركز اهتماماتي في تصنيف و تقييم الاماكن و المنشآت السياحية و تقديم النصائح للمسافرين من الوطن العربي حول العالم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

كاكوبيتريا

أومودوس