أفضل 10 كنائس للزيارة في أيرلندا

لا توجد الكنائس فى حجم أكبر من هذا - على الأقل ليس في أيرلندا، كاتدرائية القديس باتريك هي أكبر كنيسة في أيرلندا، وهي الكاتدرائية الأيرلندية الوحيدة دون أسقف ، وقد تم تصنيفها على أنها "كاتدرائية أيرلندا الوطنية" من قبل كنيسة أيرلندا لمنع أي محاولات كاثوليكية في الاستيلاء عليها، وبصرف النظر عن المبنى المهيب ، فإن المعالم الرئيسية الأخرى بها هي المقابر التاريخية والعديد من التماثيل،  يأتي العديد من الزوار على وجه التحديد لرؤية قبور جوناثان سويفت ولحبيبته ستيلا.

تشتهر كنيسة The Whitefriar Street Carmelite بآثار القديس فالنتين لكن لا ينبغي أن يكون هذا هو السبب الوحيد لزيارتها ، وعلى الرغم من تذكارات القلعة المحصنة من الخارج ، إلا أن داخل الكنيسة متألق بالزخارف والتماثيل الملونة.

هذه الكنيسة موجودة مع برج دائري صغير مدمج في الهيكل الرئيسي ، وهي واحدة من الآثار الكاملة القليلة في Glendalough  جليندالوغ  بمقاطعة Wicklow   ويكلو ، البرج يشبه مدخنة ، ولذا أُطلق على الكنيسة بأكملها اسم "المطبخ"  هذه الكنيسة ليست مفتوحة للجمهور ، ولكن يمكنك اختبار الصوتيات وتردد صدى الصوت المدهش من خلال البوابة المعدنية التي تحمي المناطق الداخلية من الزوار.

ذات علو شاهق وتطل على اثنين من التلال المتواجهة في مقاطعة أرما فى مشهد مهيمن على "كاتدرائية المدينة" وهى كنيسة إيرلندية والكاتدرائيات الكاثوليكية مخصصة للقديس الأيرلندي، في حين أن الكاتدرائية القديمة التي تنتمي إلى الكنيسة الأيرلندية ويمكن تتبع أصلها مرة أخرى إلى القديس نفسه ، إلا أن الروعة القوطية الجديدة للكنيسة الكاثوليكية التى بنيت فقط في القرن التاسع عشر، وكلاهما يتميز بالعديد من صور القديسين الأيرلنديين في المقام الأول على الجداريات ، والتماثيل ، والزجاج الملون الرائع.

تشبه القارب المقلوب رأسا على عقب ، وهذه الكنيسة القديمة هي واحدة من الأحجار الكريمة التاريخية على شبه جزيرة دينغل في مقاطعة كيري في موقع طبيعي في المناظر الطبيعية ، وسيكون من السهل تفويتها بدون مرشد.

بنيت هذه الكنيسة للاحتفال بالذكرى 1500 لمهمة القديس باتريك (وهى تعمل من تاريخ المفترض فى سنة 432) ، هذه الكنيسة الصغيرة في مقاطعة داون مقيدة بشكل ملحوظ، برج campanile   أو برج الجرس   هو بنفس الشكل الكلاسيكي للبرج الأيرلندي الدائري ، ويبدو وكأنه العمارة الخيالية الوحيدة فى المبنى وهناك نافذة صغيرة من الزجاج الملون تصوّر باتريك نفسه وهي الزخرفة الوحيدة - وهو تكريم مناسب لرجل ينظر إلى نفسه باعتباره الخادم الأكثر تواضعاً ويبني كنيسته الأولى هنا.

تم بناء هذه الكاتدرائية على سرير اصطناعي من الحجر الرملي وتم تشييدها بين عامي 1859 و 1919 ، وتمثل هذه الكنيسة الطراز القوطي الفرنسي، تتميز الكاتدرائية الموجودة فى كورك كاونتي بنوافذ ورود و أقواس مدببة عالية وأبراج مثمنة وعدة تماثيل للوحش الاسطورى الغرغول جميلة، تتحد هذه الميزات لتأثير قاري جدًا ، بل متوسطي أيضًا ، ولا سيما  كنيسة القلب المقدس  المزينة بالرخام الإيطالي و الأرضية الفسيفسائية الجميلة.

كان هذا أول مبنى حجري في دبلن ، أقامه الفاتح "سترونج بو" لشريكه المقرب : الأسقف لورانس أوتول، لا يزال أوتول ، وهو الآن قديس ، مقيماً - ويمكن رؤية قلبه المحنط في كنيسة سانت لود ، بالقرب من أجسام الجرذان المحنطة والقط التي وجدت في انابيب الة الارغن الموسيقية حوالي عام 1860، كنيسة المسيح غير عادية من حيث وجود سرداب ضخم ، مع الأقبية وهذا نادر فى كنائس دبلن، اليوم  السرداب هو متحف لتاريخ الكاتدرائية الطويل.

مختبئًا بين برجي N3 و Kells الدائري في ممر خلفي ضيق لمقاطعة ميث ، هذه الجوهرة الصغيرة تمثّل إلى حد ما الكنائس الأيرلندية المبكرة حيث السقف الحاد والبناء الوعرمما يصنعان صورة غير عادية ، إن لم تكن جذابة.

هذه الكنيسة كانت مخبأة جيدا ومر عليها الآلاف الذين لم يلاحظوا حتى المدخل لها في جنوب جرين سانت ستيفن ، وهذه هي واحدة من أغرب الكنائس في دبلن حيث  بنيت في ذروة الإحياء الكاثوليكي لخدمة الجامعة الجديدة ، وقد زينت على الطراز البيزنطي ، وبالتالي تبدو تقريبا مخالفة للطراز المألوف في مدينة دبلن،  تتميز الكنيسة الطويلة والضيقة والعالية بنسب غريبة ولكنها غنية بالتفاصيل الزخرفية.